من أهم ما يميز المنطقة التي تخدمها الجمعية أن الشباب يتزوجون في سن مبكرة وهذا يعد أمراً إيجابياً إذ تقل بحمد الله ومنته حالات الانحرافات الأخلاقية و العنوسة
تقدم الرعاية الصحية والمعنوية والتربوية مع الكفالة المالية لليتيم، والتي تحقق له العيش الكريم وعدم التهميش والانحراف، وذلك من خلال أنشطة وبرامج تقدم لهم .
المشروع يهتم بالأسر الفقيرة المحتاجة التي لا يوجد لديها أي مصدر دخل وهي فئة أ ، حيث أن هذه الشريحة شريحة كبيرة نظراً لحالة الفقر والجهل التي تخيم على المنطقة التي تخدمها الجمعية .
البركة والطهارة وهي النماء،وإنما جاءت هذه الكلمة من تنمية المال وزيادته في الدنيا وأجره عند الله ،وهي مقدار من المال يجب على المسلم الغني أن يقوم بتأديته إلى المسلم الفقير الذي لا يجد قوت يومه.
تعد "كسوة العيد" من المشاريع الخيرية والإنسانية، التي تنفذها جمعية البر الخيرية بالربوعة خلال عيدي الفطر والأضحى، ويستفيد منها الأيتام وذويهم الذين تكفلهم الجمعية .
نظرا للحاجة الماسة لهذا المشروع فتسعى الجمعية إلى تنفيذ هذا المشروع سنوياً حيث أن منطقة الربوعة من المناطق المرتفعة وتكون باردة جداً وقت الشتاء وأهالي سكان المنطقة من الأيتام ...
يقوم المشروع على فكرة تدريب وتأهيل القادرين على العمل في مهن ومشاريع صغيرة من أفراد الأسر المحتاجة ، أو دعم المهن اليدوية التي توارثوها بالخبرة عن سابقيهم .